الأهمية المرحلية للمدونة السلوكية
الصمود | تكتسب المدونات السلوكية أهمية كبيرة في ترسيخ الأخلاقيات المهنية، وإعادة الاعتبار للوظيفة العامة، وإعادة ثقة المواطنين بها، ومكافحة الفساد المالي والإداري، والانفلات والتسيب الوظيفي، ومعالجة الاختلالات والرتابة المكتبية، والقضاء على البيروقراطية القاتلة في المؤسسات الحكومية.
وفي هذا السياق يمكن فهم أهمية دعوة قائد الثورة السيد “عبدالملك الحوثي” لضرورة وجود مدونات سُلوكية لضبط المسؤولية الاجتماعي: “المسؤوليات يجيب أن تُضبط بمدونات سلوكية وجانب رقابي يساعد على تقوى الله سبحانه وتعالى وتفعيل مبدأ الثواب والعقاب، والتفريق بين المُحسن والمُسيئ، والملتزم المؤدي مسؤولياته على نحوٍ صحيح والمُفرّط، أو الخائن في أداء مسؤولياته وأعماله”.
بقية التفاصيل في الملف التالي: