النظام الإماراتي يسرق آثاراً يمنية قديمة عمرها آلاف السنين وينسبها لدويلته
النظام الإماراتي يسرق آثاراً يمنية قديمة عمرها آلاف السنين وينسبها لدويلته
الصمود../
كشفت مصادر مطلعة، أمس الأحد، عن استيلاء الاحتلال الإماراتي على آثار يمنية نادرة يقدر عمرها بآلاف السنين، ومحاولة نسبها لدويلته التي لا يتجاوز تاريخها 51 عاماً.
وأوضحت المصادر أن أبو ظبي تعاقدت مع شركة ألمانية للتنقيب عن الآثار في جزيرة السعديات الواقعة قبالة ساحل أبوظبي، وذلك بعد 6 أعوام من دفن السلطات الإماراتية آثاراً يمنية نفيسة سرقت من متاحف تعز وعدن.
إلى ذلك، سخر ناشطون يمنيون في مواقع التواصل الاجتماعي من الخطوة الإماراتية، مبينين أن ذلك يكشف عن عقدة النقص التي تعانيها دويلة الإمارات واستمرارها في ادعاء حضارة قديمة لدولة كانت إلى ما قبل 1971 جزءاً من سلطنة عُمان.