فصائل المقاومة الفلسطينية: لا اتفاق من دون وقف العدوان وإدارة غزة شأن وطني داخلي
فصائل المقاومة الفلسطينية: لا اتفاق من دون وقف العدوان وإدارة غزة شأن وطني داخلي
الصمود../
أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، موقفها الموحّد ومفاده ألا اتفاق ولا صفقات تبادل إلا بوقف شامل للعدوان على الشعب الفلسطيني.
وشددت الفصائل في بيان لها اليوم الأربعاء، على أنّ إدارة الشأن الفلسطيني وإدارة شؤون قطاع غزة هو شأن وطني فلسطيني داخلي، وعلى أنها لن تسمح للعدو الصهيوني وداعميه التدخل أو فرض الوصاية بأي شكل من الأشكال.
ودعت الشعب في الضفة الغربية والقدس والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 ومخيمات اللجوء والشتات، إلى جانب أبناء الأمة وأحرار العالم، للمقاومة والانتفاض والنفير في وجه الاحتلال وشريكته الإدارة الأمريكية وداعميهم.
كما شدّدت على تعطيل مصالح العدو وقطع العلاقات معه وطرد سفرائه، وإنهاء مشاريع التطبيع.
كما دعت الفصائل إلى “مواصلة فتح معبر رفح البري وإدخال المساعدات ونقل الجرحى فوراً لإنقاذ حياة الآلاف منهم في ظل العدوان المتواصل”.
وطالبت المؤسسات الدولية والأممية وخاصة الأمم المتحدة بـ”تحمل كامل مسؤوليتها والقيام بواجبها وعملها فوراً في محافظتي غزة والشمال”.. مؤكدةً على ضرورة عودة النازحين إلى بيوتهم شمال القطاع.
وأكدت أنّ كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية تحطمت عند ثبات المقاومة وصمودها.. مشيرةً إلى أنّ ثمن هذه الحرب هو “النصر والعودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس”.
وشددت الفصائل في بيان لها اليوم الأربعاء، على أنّ إدارة الشأن الفلسطيني وإدارة شؤون قطاع غزة هو شأن وطني فلسطيني داخلي، وعلى أنها لن تسمح للعدو الصهيوني وداعميه التدخل أو فرض الوصاية بأي شكل من الأشكال.
ودعت الشعب في الضفة الغربية والقدس والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 ومخيمات اللجوء والشتات، إلى جانب أبناء الأمة وأحرار العالم، للمقاومة والانتفاض والنفير في وجه الاحتلال وشريكته الإدارة الأمريكية وداعميهم.
كما شدّدت على تعطيل مصالح العدو وقطع العلاقات معه وطرد سفرائه، وإنهاء مشاريع التطبيع.
كما دعت الفصائل إلى “مواصلة فتح معبر رفح البري وإدخال المساعدات ونقل الجرحى فوراً لإنقاذ حياة الآلاف منهم في ظل العدوان المتواصل”.
وطالبت المؤسسات الدولية والأممية وخاصة الأمم المتحدة بـ”تحمل كامل مسؤوليتها والقيام بواجبها وعملها فوراً في محافظتي غزة والشمال”.. مؤكدةً على ضرورة عودة النازحين إلى بيوتهم شمال القطاع.
وأكدت أنّ كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية تحطمت عند ثبات المقاومة وصمودها.. مشيرةً إلى أنّ ثمن هذه الحرب هو “النصر والعودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس”.