بتكلفة 416 مليون ريال.. مكتب زكاة الحديدة يدشن مشاريع الإحسان الرمضانية لعدد 13 ألف أسرة فقيرة
بتكلفة 416 مليون ريال.. مكتب زكاة الحديدة يدشن مشاريع الإحسان الرمضانية لعدد 13 ألف أسرة فقيرة
الصمود/ الحديدة
دشن مكتب الهيئة العامة للزكاة بمحافظة الحديدة اليوم، مشاريع الإحسان الرمضانية للعام 1445ھ، لعدد 13 الف أسرة من الفقراء والمساكين والعاجزين، بتكلفة 416 مليون ريال.
تستهدف هذه المشاريع الفئات الأكثر احتياجا في المجتمع بتقديم مساعدات غذائية ونقدية ضمن الأنشطة الرمضانية السنوية التي تتبناها الهيئة العامة للزكاة لتلمس أحوال الفقراء والمساكين والمحتاجين والعاجزين والمرضى وغيرها من الحالات المستهدفة والمستحقة.
وخلال التدشين نوه وكيل أول المحافظة أحمد مهدي البشري، بأهمية مشاريع الإحسان الرمضانية التي تنفذها هيئة الزكاة ومكتبها بالمحافظة، لتخفيف معاناة الفقراء والمساكين والعاجزين في مختلف مديريات المحافظة تجسيدا لقيم التكافل الاجتماعي التي حث الله تعالى عليها في كتابه الكريم.
واعتبر مشاريع الإحسان التي يتزامن تنفيذها مع شهر رمضان، في ظل تداعيات العدوان، أحد صور التكافل وتعزيز الصمود لمواجهة تحديات الأزمة الاقتصادية التي يمر بها البلد، وتجسيدا للمسئولية الدينية ضمن المشاريع التي تتبناها هيئة الزكاة.
وأوضح البشري، أن المشاريع التي تقوم بها هيئة الزكاة، تساهم في مساعدة الآلاف من المحتاجين في مختلف المجالات الانسانية التي تشمل توزيع السلال الغذائية وكسوة العيد وتوفير الرعاية الصحية للمرضى فضلا عن دعم أنشطة وبرامج التمكين الاقتصادية ومساعدة السجناء المعسرين والعديد من التدخلات الإنسانية الهادفة.
ودعا ، رجال الأعمال والمال إلى اغتنام هذا الشهر المبارك، للمبادرة بدفع ما عليهم من زكاة لتطهير أموالهم وسرعة تسليمها لهيئة الزكاة حتى تقوم بدورها في صرفها من خلال مصاريفها الشرعية الثمانية.
من جانبه أوضح مدير مكتب هيئة الزكاة بالحديدة محمد هزاع، أن مشاريع الإحسان الرمضانية التي تنفذها الهيئة لهذا العام تستهدف 13 ألف أسرة من الفقراء والمساكين والعاجزين، وتشمل سلال غذائية ومساعدات نقدية بتكلفة 416 مليون ريال.
وحث كافة المكلفين، على المبادرة بدفع الزكاة بما يساعد الهيئة على الاستمرار في دعم وتنفيذ المشاريع الخيرية والإنسانية التي تستهدف الشرائح المستضعفة والعاجزين في المجتمع، ضمن مصارف الزكاة الشرعية التي أمر الله، بأخذها من الأغنياء وتوزيعها على الفقراء.
وأكد هزاع، حرص الهيئة على تعزيز دورها الإنساني في الميدان لترجمة رؤيتها التي تنطلق من صرف الزكاة في مصارفها الموضحة في كتاب الله، والعمل على توسيع مجالاتها الخيرية لتحسين الظروف المعيشية للفقراء والمحتاجين في البلاد.
ونوه مدير مكتب زكاة الحديدة، الى ما توليه القيادة الثورة والمجلس السياسي الأعلى، من اهتمام بالجانب الإنساني والتوجيه بتعزيز الدعم والمساعدة للفقراء في مجتمع الساحل التهامي، إدراكا منها لما تعانيه الاف الأسر التهامية في ظل ما يمر به البلد من ظروف صعبة.
تستهدف هذه المشاريع الفئات الأكثر احتياجا في المجتمع بتقديم مساعدات غذائية ونقدية ضمن الأنشطة الرمضانية السنوية التي تتبناها الهيئة العامة للزكاة لتلمس أحوال الفقراء والمساكين والمحتاجين والعاجزين والمرضى وغيرها من الحالات المستهدفة والمستحقة.
وخلال التدشين نوه وكيل أول المحافظة أحمد مهدي البشري، بأهمية مشاريع الإحسان الرمضانية التي تنفذها هيئة الزكاة ومكتبها بالمحافظة، لتخفيف معاناة الفقراء والمساكين والعاجزين في مختلف مديريات المحافظة تجسيدا لقيم التكافل الاجتماعي التي حث الله تعالى عليها في كتابه الكريم.
واعتبر مشاريع الإحسان التي يتزامن تنفيذها مع شهر رمضان، في ظل تداعيات العدوان، أحد صور التكافل وتعزيز الصمود لمواجهة تحديات الأزمة الاقتصادية التي يمر بها البلد، وتجسيدا للمسئولية الدينية ضمن المشاريع التي تتبناها هيئة الزكاة.
وأوضح البشري، أن المشاريع التي تقوم بها هيئة الزكاة، تساهم في مساعدة الآلاف من المحتاجين في مختلف المجالات الانسانية التي تشمل توزيع السلال الغذائية وكسوة العيد وتوفير الرعاية الصحية للمرضى فضلا عن دعم أنشطة وبرامج التمكين الاقتصادية ومساعدة السجناء المعسرين والعديد من التدخلات الإنسانية الهادفة.
ودعا ، رجال الأعمال والمال إلى اغتنام هذا الشهر المبارك، للمبادرة بدفع ما عليهم من زكاة لتطهير أموالهم وسرعة تسليمها لهيئة الزكاة حتى تقوم بدورها في صرفها من خلال مصاريفها الشرعية الثمانية.
من جانبه أوضح مدير مكتب هيئة الزكاة بالحديدة محمد هزاع، أن مشاريع الإحسان الرمضانية التي تنفذها الهيئة لهذا العام تستهدف 13 ألف أسرة من الفقراء والمساكين والعاجزين، وتشمل سلال غذائية ومساعدات نقدية بتكلفة 416 مليون ريال.
وحث كافة المكلفين، على المبادرة بدفع الزكاة بما يساعد الهيئة على الاستمرار في دعم وتنفيذ المشاريع الخيرية والإنسانية التي تستهدف الشرائح المستضعفة والعاجزين في المجتمع، ضمن مصارف الزكاة الشرعية التي أمر الله، بأخذها من الأغنياء وتوزيعها على الفقراء.
وأكد هزاع، حرص الهيئة على تعزيز دورها الإنساني في الميدان لترجمة رؤيتها التي تنطلق من صرف الزكاة في مصارفها الموضحة في كتاب الله، والعمل على توسيع مجالاتها الخيرية لتحسين الظروف المعيشية للفقراء والمحتاجين في البلاد.
ونوه مدير مكتب زكاة الحديدة، الى ما توليه القيادة الثورة والمجلس السياسي الأعلى، من اهتمام بالجانب الإنساني والتوجيه بتعزيز الدعم والمساعدة للفقراء في مجتمع الساحل التهامي، إدراكا منها لما تعانيه الاف الأسر التهامية في ظل ما يمر به البلد من ظروف صعبة.