صمود وانتصار

Foreignpolicy فورين بوليسي الأميركية : أثبت “الحوثيون” أنهم قوة هائلة وجهة فاعلة وعمليات القوى الرائدة في العالم فشلت في مواجهتهم وانتهت إلى “لعبة” باهظة الثمن”

مجلة فورين بوليسي:

-البحرية الأمريكية وشركات الصناعات العسكري الأمريكية مثل رايثيون، تبحث عن بدائل أرخص لاستخدامها ضد أسلحة “الحوثيون”
– أحد المساعدين في الكونغرس متحدثًا بشرط عدم الكشف عن هويته للحديث بصراحة عن نقص الذخائر الأمريكية، قال “طالما ظل معدل الاحتراق مرتفعًا بشكل حاد في البحر الأحمر، فنحن في وضع أكثر خطورة”
-فورين بوليسي عن مساعدون في الكونجرس: الولايات المتحدة لا تنتج ما يكفي تقريبًا من صواريخ الدفاع الجوي القياسية التي تستخدمها سفن الحراسة الأمريكية في البحر الأحمر لاعتراض الأهداف
– لقد أدت عمليات النشر والاعتراضات المستمرة في البحر الأحمر إلى تآكل المجلات الخاصة بالبحرية الأمريكية
-يتمتع “الحوثيون” بمستوى مذهل حقًا من العمق في مجلاتهم، من الصواريخ والقذائف الصاروخية والصواريخ الباليستية المضادة للسفن
-الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة وبريطانيا “لتقليل” قدرة “الحوثيون” على استهداف الشحن انتهت إلى “لعبة” باهظة الثمن
– السفن التي تتعرض بالفعل للاستهداف من اليمن هي تلك المرتبطة بـ”إسرائيل” أو الولايات المتحدة أو دول أخرى يُنظر إليها على أنها تدعم “إسرائيل”
 -إحدى شركات التأمين قامت بإطلاق تأمينًا خاصًا ضد الحرب هو الأول من نوعه، وهي علامة أكيدة على أن الوجود البحري الغربي في البحر الأحمر، لم يحقق نجاح يذكر، ولم يجلب الهدوء إلى الأسواق
 -القوات البحرية الأميركية والبريطانية والأوروبية حاولت استعادة حركة الشحن في البحر الأحمر دون نجاح يذكر، وقد أرتفعت أسعار التأمين على تغطية الحرب للسفن بنحو 1000% عن مستويات ما قبل الصراع
– خبير بحري في مركز الاستراتيجية والأمن البحري: لقد أثبت “الحوثيون” أنهم قوة هائلة، إنهم جهة فاعلة تمتلك ترسانة أكبر وهي قادرة حقًا على إحداث صداع للتحالف الغربي البحري
– فشل القوى البحرية الرائدة في العالم في البحر الأحمر، يثير تساؤلات مؤلمة حول جدوى القوة البحرية وكفاءة القوى البحرية الغربية التي يفترض أن تتحمل العبء في أي مواجهة مستقبلية مع منافس رئيسي مثل الصين
-لقد فشلت القوات البحرية الأمريكية والبريطانية والأوروبية في البحر الأحمر بعد أشهر من العمليات البحرية المكثفة، وأصبحت التأخيرات والاضطرابات والتكاليف المرتفعة أسوأ

 

سخرت مجلة أمريكية من فشل أمريكا وبريطانيا والتحالف الأوروبي في حماية السفن المرتبطة بإسرائيل في البحرين الأحمر والعربي.

وقالت مجلة “فورين بوليسي” الأميركية “لقد فشلت القوات البحرية الأمريكية والبريطانية والأوروبية في البحر الأحمر بعد أشهر من العمليات البحرية المكثفة، وأصبحت التأخيرات والاضطرابات والتكاليف المرتفعة أسوأ”.

وأضافت: “فشل القوى البحرية الرائدة في العالم في البحر الأحمر، يثير تساؤلات مؤلمة حول جدوى القوة البحرية وكفاءة القوى البحرية الغربية التي يفترض أن تتحمل العبء في أي مواجهة مستقبلية مع منافس رئيسي مثل الصين”.

ونقلت مجلة فورين بوليسي عن خبير بحري في مركز الاستراتيجية والأمن البحري قوله: “لقد أثبت “الحوثيون” أنهم قوة هائلة، إنهم جهة فاعلة تمتلك ترسانة أكبر وهي قادرة حقًا على إحداث صداع للتحالف الغربي البحري، مشيرا إلى أن الحوثيين يتمتعون بمستوى مذهل حقًا من العمق في مجلاتهم، من الصواريخ والقذائف الصاروخية والصواريخ الباليستية المضادة للسفن.

وأكدت المجلة في تقريرها أن القوات البحرية الأميركية والبريطانية والأوروبية حاولت استعادة حركة الشحن في البحر الأحمر دون نجاح يذكر، لافتة إلى أسعار التأمين على تغطية الحرب للسفن أرتفعت بنحو 1000% عن مستويات ما قبل الصراع.

وأشارت المجلة إلى أن إحدى شركات التأمين قامت بإطلاق تأمينًا خاصًا ضد الحرب هو الأول من نوعه، وهي علامة أكيدة على أن الوجود البحري الغربي في البحر الأحمر، لم يحقق نجاح يذكر، ولم يجلب الهدوء إلى الأسواق.. مؤكدة أن السفن التي تتعرض بالفعل للاستهداف من اليمن هي تلك المرتبطة بـ”إسرائيل” أو الولايات المتحدة أو دول أخرى يُنظر إليها على أنها تدعم “إسرائيل”.

وقالت: إن “الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة وبريطانيا “لتقليل” قدرة “الحوثيون” على استهداف الشحن انتهت إلى لعبة باهظة الثمن”.

كما نقلت مجلة فورين بوليسي عن مساعدين في الكونجرس قولهم إنهم: “الولايات المتحدة لا تنتج ما يكفي تقريبًا من صواريخ الدفاع الجوي القياسية التي تستخدمها سفن الحراسة الأمريكية في البحر الأحمر لاعتراض الأهداف”، مشيرة إلى أن عمليات النشر والاعتراضات المستمرة في البحر الأحمر أدت إلى تآكل المجالات الخاصة بالبحرية الأمريكية.

أحد المساعدين في الكونغرس متحدثًا للمجلة بشرط عدم الكشف عن هويته للحديث عن نقص الذخائر الأمريكية، قال” “طالما ظل معدل الاحتراق مرتفعًا بشكل حاد في البحر الأحمر، فنحن في وضع أكثر خطورة”.

وأشار إلى أن البحرية الأمريكية وشركات الصناعات العسكري الأمريكية مثل رايثيون، تبحث عن بدائل أرخص لاستخدامها ضد أسلحة “الحوثيين”.