صمود وانتصار

أنباء عن إغلاق #قناة_العربية

الصمود | متابعات

أثار احتجاز السلطات السعودية للأمير الوليد بن طلال، ورجل الأعمال وليد الإبراهيم، تحديداً، في حملة الاعتقالات الأخيرة التي طالت العشرات، مخاوف داخل وخارج أكبر مؤسّستين إعلاميتين في السعودية يملكهما الرجلان؛ وهما قناة “العربية”، وشبكة “روتانا”.

فقد أعرب صحفيون داخل “العربية” لموقع “بي بي سي عربي”، عن قلقهم من التقارير التي تتحدث عن اعتزام السلطات تجميد الأرصدة المصرفية للمحتجزين، في “إطار التحقيق في قضايا تتعلق بالفساد”، لأن ذلك قد يعني عدم استمرار رواتبهم.

وأضاف أحد الصحفيين أنه يخشى من أن يُقدِم ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، على إغلاق “العربية” برمتها، وتدشين قناة إخبارية جديدة، مضيفاً: “لا أحد يعرف ما الذي يدور في رأسه”.