صمود وانتصار

مجلس الشورى يدعو للتفاعل مع حملة إعصار اليمن للحشد لمواجهة العدوان

الصمود | دعا مجلس الشورى أبناء الشعب اليمني إلى التفاعل مع حملة “إعصار اليمن”، التي دشنها رئيس المجلس السياسي الأعلى فخامة المشير الركن مهدي المشاط، للحشد والاستنفار لإسناد أبطال الجيش واللجان الشعبية، لمواجهة قوى العدوان وأدواته ضمن معركة التحرر والاستقلال.

وحث المجلس كافة أبناء الشعب اليمني بمختلف أطيافه وتوجهاته، إلى الاستنفار والتحشيد لدعم جبهات العزة والكرامة، وإسناد أبطال الجيش واللجان الشعبية في ملحمة الانتصار ضد قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا.

واستنكر البيان جرائم الحرب التي يرتكبها تحالف العدوان الأمريكي الصهيوني بحق الأعيان والمنشآت المدنية، والتي كان آخرها الاستهداف المباشر لمبنى الشركة اليمنية للاتصالات اليمنية “تيليمن” بهدف عزل الشعب اليمني عن العالم.

وحمل الأمم المتحدة والدول الداعمة والمشاركة في العدوان على اليمن وعلى راسها أمريكا، كل ما سيترتب على ذلك من تبعات اقتصادية وإنسانية.

وأشاد المجلس بمبادرة ورؤية الوفد الوطني المفاوض الأخيرة للسلام، مطالبا الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص إلى اليمن والمجتمع الدولي إلى التعاطي مع المبادرة بمسؤولية والآخذ بها على محمل الجد لما من شأنه تخفيف الأوضاع الإنسانية والاقتصادية للشعب اليمني الناجمة عن العدوان والحصار منذ سبع سنوات.

| المسيرة نت: دعا مجلس الشورى أبناء الشعب اليمني إلى التفاعل مع حملة “إعصار اليمن”، التي دشنها رئيس المجلس السياسي الأعلى فخامة المشير الركن مهدي المشاط، للحشد والاستنفار لإسناد أبطال الجيش واللجان الشعبية، لمواجهة قوى العدوان وأدواته ضمن معركة التحرر والاستقلال.

وحث المجلس كافة أبناء الشعب اليمني بمختلف أطيافه وتوجهاته، إلى الاستنفار والتحشيد لدعم جبهات العزة والكرامة، وإسناد أبطال الجيش واللجان الشعبية في ملحمة الانتصار ضد قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا.

واستنكر البيان جرائم الحرب التي يرتكبها تحالف العدوان الأمريكي الصهيوني بحق الأعيان والمنشآت المدنية، والتي كان آخرها الاستهداف المباشر لمبنى الشركة اليمنية للاتصالات اليمنية “تيليمن” بهدف عزل الشعب اليمني عن العالم.

وحمل الأمم المتحدة والدول الداعمة والمشاركة في العدوان على اليمن وعلى راسها أمريكا، كل ما سيترتب على ذلك من تبعات اقتصادية وإنسانية.

وأشاد المجلس بمبادرة ورؤية الوفد الوطني المفاوض الأخيرة للسلام، مطالبا الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص إلى اليمن والمجتمع الدولي إلى التعاطي مع المبادرة بمسؤولية والآخذ بها على محمل الجد لما من شأنه تخفيف الأوضاع الإنسانية والاقتصادية للشعب اليمني الناجمة عن العدوان والحصار منذ سبع سنوات.