عاجل : السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي : اسلام ايران هو الذي فرض عليهم هذاا الموقف المعادي لاسرائيل والمناصر لفلسطين ووللبنان ولشعوب المنطقة
الصمود | صنعاء | 30 / 6 / 2016 م
السيد القائد : التمسك بمحورية ومعيارية القضية لتبقى هذه القضية هي المعيار من يوالي اسرائيل ويقف في صفها ويطبع معها هو المخطئ والمنحرف ، من يعادي اسرائيل ويتحرك ضد اسرائيل هو المصيب هذا معيار حق
السيد القائد : تعزيز الاتجاه النهضوي للأمة هذا شيءمهم لان الصراع مع اسرائيل صراع شامل ويجب ان تتجه الامة لبناء نفسها على كل المستويات
السيد القائد :شعبنا اليمني من الطبيعي عليه ان يكون هو اول شعب في الدنيا يعادي اسرائيل وهذه قضية طبيعية وعدائه لاسرائيل هو عداء راسخ ليس طارئ
السيد القائد : التوجه الايجابي المبدئي الصادق من شعبنا اليمني في عدائه لاسرائيل في موقفه تجاه القضية الفلسطينية في تأييدة ووقوفه مع حركات المقاومة سواء حزب الله او حركات المقاومة في فلسطين هذا هو موقف ثابت ومبدئي لن يصدنا عنه احد
السيد القائد : لن نكترث للآخرين مهما كان حجم صراخهم وضجيجهم
السيد القائد : هم يقولون بأن هذا التوجه انه انعكاس للنفوذ الايراني ، هذا كذب هذا افتراء ، هذا توجه مبدئي يحسب لإيران
السيد القائد : موقفنا ليس تأثر بالنفوذ الايراني ، هذا مبدئنا وايماننا وقيمنا واخلاقنا كشعب يمني مسلم
السيد القائد : اسلام ايران هو الذي فرض عليهم هذاا الموقف المعادي لاسرائيل والمناصر لفلسطين ووللبنان ولشعوب المنطقة
السيد القائد :انتم تحسنون إلى ايران من حيث تحسبون انكم تسيئون
السيد القائد : نقول لكم نحن نقدر لإيران هذا الموقف ونعتبره موقف عظيم ومبدئي ومشكور وتمدح عليه ولا تذم وتبجل به ولا تحتقر ولكن نحن كشعب يمني لنا هذا الموقف بالأصاله نابع من مبادئنا وقيمنا واخلاقنا
السيد القائد: نحن في مسارنا هذا بشعارنا هذا شعار البراءة من امريكا واسرائيل والمقاطعة التي ندعو اليها ونحث عليها نحن على هذا التوجه لن نحيد عنه ابداً
السيد القائد : اسلام ايران هو الذي فرض عليهم هذاا الموقف المعادي لاسرائيل والمناصر لفلسطين ووللبنان ولشعوب المنطقة
السيد القائد : لهذا الموقف نستهدف عسكرياً وامنياً ، نقول له لدينا ايضاً ما نقول عنك انت اسرائيلي الهوى وصهيوني الولاء
السيد القائد : انت في الموقف الخطأ والموقف المشبوه وانت من يجب ان تراجع جميع حساباتك
السيد القائد : نحن في يوم القدس يوم الكلمة الحق في وجه المستكبرين والجائرين نؤكد على ما يلي