تموت حصاراً وقصفاً وعطشاً بعيداً عن متناول الإعلام فمن سيسمع احتضارها
الصمود / 3 / أبريل
أقلام حرة /
بقلم / رند الأديمي
تخيل أن تموت قصفا وحصارا ولايكف قاتلك عن وهب لك الموت المروع ،بل ويتعمد لجعلك تموت عطشا وقصف مستشفى مدينتك وتسويتها بالأرض لكي لاتنجو مطلقاً
ليست قصة من نسج الخيال…